http://www.zakiworld.com/ar/vforum/archive/index.php/t-6004.html
إن فحصًا دقيقًا لمصادر التراث العربي القديم، وصنوه المأثور الشعبي العربي، قد يكشف عن وجود نصوص وافرة تصلح أن تكون مادة لأدب مُوجّه للأطفال. ففضلاً عن كتب مشهورة في هذا الصدد مثل كليلة ودمنة؛ والغواص والأسد؛ فإن الكتب التي تتضمن قصص الأخبار والمغازي والأسفار، مثل كتاب مختصر العجائب والغرائب المنسوب للمسعودي، تحفل بمادة ثرية يُمكن إعدادها لمطالعات الأطفال، أو استلهامها في إنتاج جديد مُوجَّه للأطفال.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق